في اذار عام 2006 ، تم اقامة نصب بوكوان للانتصار الكبير مرة اخري علي ارض ريميونغ لمدينة كيم تشايك بمحافظة هامكيونغ الشمالية من بلادنا.
كان هذا النصب مسلوبا علي ايدي الغزاة اليابانيين.

اما نصب بوكوان للانتصار الكبير فهو نصب الانتصار الذي تم اقامته في عام 1708 من اجل تخليد الماثر القتالية لوحدة المتطوعين في منطقة محافظة هامكيونغ في سحق وابادة المعتدين اليابانيين ابان حرب ايمزين الوطنية التي دارت من عام 1592 الي عام 1598.
سجل علي النصب اكثر من 1400 حرف يحمل مجري عدوان اليابان علي كوريا وتنظيم وحدة المتطوعين في محافظة هامكيونغ وتوسيعها والانتصار في المعارك.
وجد الجيش العدواني الياباني هذا النصب اثناء الاعتداء علي بلادنا بحجة الحرب الروسية - اليابانية في عام 1905 وهربه الي اليابان في عام 1906 في الكتمان.
فدفنت اثار النصب وراء الستار.
تم ايضاح هذه الحقيقة من قبل احدي الجرائد اليابانية في اب عام 1983.
كان النصب متروكا في احد اركان مزار ياسوكوني الذي تسوده ارواح حرب العدوان علي القارة.
استرجع ابناء شعبنا نصب بوكوان للانتصار الكبير بخوض النضال المتحد واقاموه في مكانه الاصلي بعد 100 سنة.
كان هذا النصب مسلوبا علي ايدي الغزاة اليابانيين.

اما نصب بوكوان للانتصار الكبير فهو نصب الانتصار الذي تم اقامته في عام 1708 من اجل تخليد الماثر القتالية لوحدة المتطوعين في منطقة محافظة هامكيونغ في سحق وابادة المعتدين اليابانيين ابان حرب ايمزين الوطنية التي دارت من عام 1592 الي عام 1598.
سجل علي النصب اكثر من 1400 حرف يحمل مجري عدوان اليابان علي كوريا وتنظيم وحدة المتطوعين في محافظة هامكيونغ وتوسيعها والانتصار في المعارك.
وجد الجيش العدواني الياباني هذا النصب اثناء الاعتداء علي بلادنا بحجة الحرب الروسية - اليابانية في عام 1905 وهربه الي اليابان في عام 1906 في الكتمان.
فدفنت اثار النصب وراء الستار.
تم ايضاح هذه الحقيقة من قبل احدي الجرائد اليابانية في اب عام 1983.
كان النصب متروكا في احد اركان مزار ياسوكوني الذي تسوده ارواح حرب العدوان علي القارة.
استرجع ابناء شعبنا نصب بوكوان للانتصار الكبير بخوض النضال المتحد واقاموه في مكانه الاصلي بعد 100 سنة.