ان حقبة دولة كوريو التي قامت منذ عام 918 حتي عام 1392 كانت حقبة اظهر فيها ابناء كوريا كرامتهم علي الملا بتقوية البلاد وتطوير ثقافتها. كما كانت حقبة اضطروا فيها الي شن الحروب الكثيرة ضد الغزاة الاجانب.
اما تشوي يونغ فهو قائد وطني شهير اجترح الماثر الكبيرة في قهر الغزاة الاجانب في ذلك الحين .

كان هو يمسك بزمام القيادة العسكرية للبلاد مدة طويلة واتخذ التدابير المتعددة لحماية البلاد من الغزاة الاجانب. ركز القوة الكبيرة علي تعزيز القدرة الدفاعية للبلاد مثل بناء مائة وعشرات السفن الحربية الكبيرة لصد فظائع النهب من جانب الغزاة.
علاوة علي ذلك ، اظهر شجاعته في المعارك الكثيرة.
يقال انه شارك في اكثر من 100 معركة في فترة حياته الممتدة من عام 1316 الي عام 1388 ولم يخسر فيها ولو مرة.
يقول تشا كوانغ هيوك الباحث في معهد دراسة التاريخ لاكاديمية العلوم الاجتماعية :
" شارك تشوي يونغ في المعارك الكبيرة والصغيرة ضد الغزاة الاجانب ولم يغادر ميدان القتال حتي يكون اشيب . ابرز المعارك هي معركة هونغسان. حينذاك ، اشرف علي المعركة حتي النهاية بغض النظر عن السهم الذي اصاب شفته.
فما تجاسر الاعداء علي الهجوم ، اذا ظهر تشوي يونغ امامهم.
هكذا ، ذاع صيته محاربا مجربا قديما وقائدا وطنيا شهيرا يحرز نصرا دائما في المعارك لحماية اراضي الوطن من الغزاة الاجانب ، فيكون معروفا علي نطاق واسع في يومنا هذا ايضا من بين ابناء شعبنا."
في عام 1388، مات غيلة علي يد الخائن الذي كان يكن الطمع الخبيث لاغتصاب السلطة.
حينذاك ، عبر الناس عن العزاء الكبير علي وفاته ، لانه كان قائدا وطنيا شهيرا اجترح الماثر الكبيرة في حماية البلاد من الغزاة الاجانب.
اما تشوي يونغ فهو قائد وطني شهير اجترح الماثر الكبيرة في قهر الغزاة الاجانب في ذلك الحين .

علاوة علي ذلك ، اظهر شجاعته في المعارك الكثيرة.
يقال انه شارك في اكثر من 100 معركة في فترة حياته الممتدة من عام 1316 الي عام 1388 ولم يخسر فيها ولو مرة.
يقول تشا كوانغ هيوك الباحث في معهد دراسة التاريخ لاكاديمية العلوم الاجتماعية :
" شارك تشوي يونغ في المعارك الكبيرة والصغيرة ضد الغزاة الاجانب ولم يغادر ميدان القتال حتي يكون اشيب . ابرز المعارك هي معركة هونغسان. حينذاك ، اشرف علي المعركة حتي النهاية بغض النظر عن السهم الذي اصاب شفته.
فما تجاسر الاعداء علي الهجوم ، اذا ظهر تشوي يونغ امامهم.
هكذا ، ذاع صيته محاربا مجربا قديما وقائدا وطنيا شهيرا يحرز نصرا دائما في المعارك لحماية اراضي الوطن من الغزاة الاجانب ، فيكون معروفا علي نطاق واسع في يومنا هذا ايضا من بين ابناء شعبنا."
في عام 1388، مات غيلة علي يد الخائن الذي كان يكن الطمع الخبيث لاغتصاب السلطة.
حينذاك ، عبر الناس عن العزاء الكبير علي وفاته ، لانه كان قائدا وطنيا شهيرا اجترح الماثر الكبيرة في حماية البلاد من الغزاة الاجانب.