بنشاط وطلاقة ورباطة الجأش
النشاط والطلاقة ورباطة الجأش تشكل اساسا في ميزات الطابع الجيدة للانسان وتغدو واحدة من الطرق الحسنة لتمديد العمر بلا مرض.
فتوجه المحافل الطبية الاهتمام البالغ الى السجية والطابع للانسان والذي يؤثر في صحته الروحية والجسدية.
جاء في معلومات البحث الكثيرة ان اغلبية المتفائلين والطلقاء يحسنون الحياة العاطفية. انهم يتواضعون ويوسعون مجال الابصار ويحبون العمل ولا يكونون طائشين ويفكرون في العمل الكبير ولا يأبهون بالمصالح الصغيرة، فيتفادون جيدا من الشقاوة الناشئة في الحياة نسبيا وياخذون اطمئنان البال روحا.
اذن ، ما هي طريقة لوضع الحالة العاطفية على المستوى المذكور اعلاه؟
اولا، يجب وضع الغاية العالية وتحديد الهدف بصواب.
ثم، من الواجب اخذ النفس الزكي وتقليل الطمع وتغلب على الانانية واخلاط الافكار.
وكذلك، يجب التهذيب الروحي وحفظ المزاج المنعش وتوفير مضمون الحياة.
كما ينبغى معالجة الامور المواجهة في الحياة بصواب وتنسيق العواطف السيئة.
الى جانب ذلك، لا بد من توسيع نطاق الميل او الهواية لتنظيم الحياة بمزيد من الوفرة والتنوع.
فتوجه المحافل الطبية الاهتمام البالغ الى السجية والطابع للانسان والذي يؤثر في صحته الروحية والجسدية.
جاء في معلومات البحث الكثيرة ان اغلبية المتفائلين والطلقاء يحسنون الحياة العاطفية. انهم يتواضعون ويوسعون مجال الابصار ويحبون العمل ولا يكونون طائشين ويفكرون في العمل الكبير ولا يأبهون بالمصالح الصغيرة، فيتفادون جيدا من الشقاوة الناشئة في الحياة نسبيا وياخذون اطمئنان البال روحا.
اذن ، ما هي طريقة لوضع الحالة العاطفية على المستوى المذكور اعلاه؟
اولا، يجب وضع الغاية العالية وتحديد الهدف بصواب.
ثم، من الواجب اخذ النفس الزكي وتقليل الطمع وتغلب على الانانية واخلاط الافكار.
وكذلك، يجب التهذيب الروحي وحفظ المزاج المنعش وتوفير مضمون الحياة.
كما ينبغى معالجة الامور المواجهة في الحياة بصواب وتنسيق العواطف السيئة.
الى جانب ذلك، لا بد من توسيع نطاق الميل او الهواية لتنظيم الحياة بمزيد من الوفرة والتنوع.