تحقيق التقدم في تطوير التعليم
إنه لمن إرادة لحزب العمل الكوري أن يحول بلادنا الى بلد يعطى الأهمية الكبرى للتعليم وتطور فيه التعليم تطورا أكثر في العالم.
جرى في بلادنا عمل ترسيخ القاعدة المادية والتقنية للتعليم في عام 2025 أيضا مما أحرز نجاحات فعلية.
تم تنشيط عمل ترسيخ أسس التعليم بالاختبارات والتمرينات في كل الجامعات والكليات، فبنيت خمسة مراكز للتعليم بالاختبارات والمزودة بالتجهيزات والأدوات الاختبارية الحديثة في جامعة كيم إيل سونغ وعلاوة على ذلك، تحسنت ظروف وبيئات الإختبار والتمرين في الجامعات والكليات العديدة بصورة ملحوظة.
وفي حي راكرانغ بالعاصمة بيونغ يانغ، بنيت المدرسة المندمجة الحديثة المتمكنة من تقديم التعليم المتتابع والآخر التطبيقي والعملي للأطفال والتلاميذ حسب طباعهم الفطري وصفاتهم الموهوبة منذ فترة روضة الأطفال حتى التخرج من المدرسة الثانوية.

أكدت الدورة الكاملة 11 للجنة المركزية 8 لحزب العمل الكوري على وجوب دفع عجلة اعادة بناء المدارس وتحديثها بقوة الى الأمام ودون تأخير باعتبارها عملا حكوميا ووضع الهدف الجريئ لتغيير جميع المدارس في البلاد كلها تغييرا جذريا في ظرف 10 سنوات مقبلة وبلوغه حتما بتعجيل هذا العمل بمثابرة.
تسارع بناء المدارس وفروعها ورياض الأطفال وفروعها بقوة في كل المناطق مثل مدينة بيونغ يانغ ومحافظة بيونغآن الجنوبية ومحافظة زاكانغ مما أدى الى إعادة بناء مئات المواضيع وتحديثها. نتيجة ذلك، أصبح في الامكان توفير أحسن ظروف العمل والدراسة للمعلمين والتلاميذ وتوفر رصيد ثمين لترقية جودة التعليم مرحلة.

وأقيمت الشبكة المختصة بقطاع التعليم بحيث تساهم مساهمة فعلية في تطوير التعليم لمجمل المناطق وبنيت مراكز برامج مساعدة التعليم في مدينة بيونغ يانغ وكل المحافظات مما وفر القاعدة المأمونة القادرة على تعجيل معلوماتية التعليم.
في جو من تنشيط العمل لتحسين ظروف التعليم وبيئته على نطاق المجتمع كله، يجرى بناء المصانع التي تختص بانتاج الأدوات والمواد التعليمية والأدوات التدريسية والأدوات الدراسية على قدم وساق.
وفي عام 2025، جري العمل النشيط لرفع جودة التعليم الأساسي ومؤهلات المعلمين في قطاع التعليم العام.
مثلما لا يمكن التفكير في الثمار اليانعة بعيدا عن الجذور، لا يمكن تربية أصحاب المواهب الممتازين إلا عند إجادة التعليم الثانوي العام الذي يقدم التعليم الأساسي للتلاميذ.
عمل قطاع التعليم العام على تزويد التلاميذ بالمعارف متعددة الجوانب ومحورها المعارف الأساسية الكافية على نحو منهجي ومبدئي.
اقيمت الدورة التدريسية والمعارض ذات الأهمية لتحسين جودة التعليم الأساسي بصورة حاسمة.

تركز المدارس الكثيرة القوة الأولية علي تزويدها بما يكفي من الظروف والبيئة التطبيقية والعملية والاختبارية والتدريبية من جهة ومن جهة أخرى، تعزز التعليم البصري والعياني لجعل التلاميذ يرسخون ما تعلموه من المعارف.

وتقوم بادخال الخبرات والنجاحات المتفوقة ادخالا ايجابيا عبر الدورة التدريسية حسب المواد الدراسية وإعادة تعليم المدرسين من ناحية ومن ناحية أخرى، تبدع وتدخل الطرق التدريسية من طراز التنوير والبحث والنقاش بما يتلاءم مع الواقع بحيث تنمِّى قدرة التلاميذ على التفكير والتطبيق بأنفسهم.
مؤهلات المعلم هي بالذات جودة التعليم وكفاءة التلاميذ.
قامت كل المحافظات والمدن والأقضية بادارة مراكز الدورة لاعادة تعليم المدرسين بنشاط وتنظيم الدورات التدريبية والمحاضرات والندوات المتنوعة الى أن يؤدي المعلمون المهام المنوطة بهم أداءا تاما.

تستأثر هذه الأعمال بأهمية كبيرة في جعل تعليمنا تعليما يساهم في تنفيذ الخطط والسياسات الجديدة لحزب العمل الكوري.
في عام 2025، إتخذ قطاع التعليم تقليص الفوارق في المستوى التعليمي بين المدن والأرياف عملا هاما له.
أبرز العمل لحل مسالة المعلمين للمدارس الريفية واجبا أوليا وأجرى العمل لتعزيز صفوف المعلمين للمدارس الريفية على قدم وساق.
كما أوفد المعلمين المتفوقين الى المدارس الريفية لرفع كفاءة معلميها وأجرى العمل النشيط لنشر ونقل الموارد التدريسية المتقدمة للمركز والمدن بصورة إيجابية.
في غضون فترة تتراوح بين آذار وآب وحدها، إتجه عشرة آلاف ومئات المعلمين الأكفاء في مناطق المدن الى المدارس الريفية وأجروا العمل لرفع المؤهلات التعليمية والعملية للمعلمين وقدراتهم مثل وضع برنامج التدريس وصنع البرامج التعليمية المتعددة الوسائط وتوجيه الدراسة خارج الدرس وذلك بمختلف الأشكال والطرق بحيث قاموا بترقية مؤهلات عشرات آلاف نسمة من المعلمين في المدارس الريفية الى مستوى المعلمين في مدارس المدن على نطاق البلاد كلها.

الى جانب ذلك، تم نشر عدد كبير من برامج تسجيل المحاضرة والبرامج المتعددة الوسائط وغيرها عبر الشبكة المختصة بقطاع التعليم مما جعل المعلمين في المدارس الريفية يطالعون الموارد التدريسية المتفوقة المبدعة في المدارس لمدينة بيونغ يانغ ومراكز المحافظات إعتياديا ويرفعون مؤهلاتهم مرحلة.
نتيجة ذلك، أصبح في الامكان تقليص الفوارق في المستوى التعليمي بين العاصمة والمناطق المحلية وبين المدن والأرياف مثل الفوارق في صفوف المعلمين وظروف التعليم وبيئته بغض النظر عن المناطق وأنواع المدارس وجعْل جميع التلاميذ يدركون تفوق نظام التعليم الاشتراكي بالحياة الواقعية وأخيرا، تم إرساء الضمان لترقية تعليمنا الى المستوى العالمي المتقدم في المستقبل القريب.
إن النجاحات المحصول عليها في عام 2025 هي نتاج رائع عن قيادة حزب العمل الكوري الذي يضع التعليم في المقام الأول ويعطي الأسبقية له دائما كلما إزدادت سعة الابداع والتغير، وكلما تعاظمت المهام الثورية.
جرى في بلادنا عمل ترسيخ القاعدة المادية والتقنية للتعليم في عام 2025 أيضا مما أحرز نجاحات فعلية.
تم تنشيط عمل ترسيخ أسس التعليم بالاختبارات والتمرينات في كل الجامعات والكليات، فبنيت خمسة مراكز للتعليم بالاختبارات والمزودة بالتجهيزات والأدوات الاختبارية الحديثة في جامعة كيم إيل سونغ وعلاوة على ذلك، تحسنت ظروف وبيئات الإختبار والتمرين في الجامعات والكليات العديدة بصورة ملحوظة.
وفي حي راكرانغ بالعاصمة بيونغ يانغ، بنيت المدرسة المندمجة الحديثة المتمكنة من تقديم التعليم المتتابع والآخر التطبيقي والعملي للأطفال والتلاميذ حسب طباعهم الفطري وصفاتهم الموهوبة منذ فترة روضة الأطفال حتى التخرج من المدرسة الثانوية.

تسارع بناء المدارس وفروعها ورياض الأطفال وفروعها بقوة في كل المناطق مثل مدينة بيونغ يانغ ومحافظة بيونغآن الجنوبية ومحافظة زاكانغ مما أدى الى إعادة بناء مئات المواضيع وتحديثها. نتيجة ذلك، أصبح في الامكان توفير أحسن ظروف العمل والدراسة للمعلمين والتلاميذ وتوفر رصيد ثمين لترقية جودة التعليم مرحلة.

في جو من تنشيط العمل لتحسين ظروف التعليم وبيئته على نطاق المجتمع كله، يجرى بناء المصانع التي تختص بانتاج الأدوات والمواد التعليمية والأدوات التدريسية والأدوات الدراسية على قدم وساق.
وفي عام 2025، جري العمل النشيط لرفع جودة التعليم الأساسي ومؤهلات المعلمين في قطاع التعليم العام.
مثلما لا يمكن التفكير في الثمار اليانعة بعيدا عن الجذور، لا يمكن تربية أصحاب المواهب الممتازين إلا عند إجادة التعليم الثانوي العام الذي يقدم التعليم الأساسي للتلاميذ.
عمل قطاع التعليم العام على تزويد التلاميذ بالمعارف متعددة الجوانب ومحورها المعارف الأساسية الكافية على نحو منهجي ومبدئي.
اقيمت الدورة التدريسية والمعارض ذات الأهمية لتحسين جودة التعليم الأساسي بصورة حاسمة.

تركز المدارس الكثيرة القوة الأولية علي تزويدها بما يكفي من الظروف والبيئة التطبيقية والعملية والاختبارية والتدريبية من جهة ومن جهة أخرى، تعزز التعليم البصري والعياني لجعل التلاميذ يرسخون ما تعلموه من المعارف.

مؤهلات المعلم هي بالذات جودة التعليم وكفاءة التلاميذ.
قامت كل المحافظات والمدن والأقضية بادارة مراكز الدورة لاعادة تعليم المدرسين بنشاط وتنظيم الدورات التدريبية والمحاضرات والندوات المتنوعة الى أن يؤدي المعلمون المهام المنوطة بهم أداءا تاما.

في عام 2025، إتخذ قطاع التعليم تقليص الفوارق في المستوى التعليمي بين المدن والأرياف عملا هاما له.
أبرز العمل لحل مسالة المعلمين للمدارس الريفية واجبا أوليا وأجرى العمل لتعزيز صفوف المعلمين للمدارس الريفية على قدم وساق.
كما أوفد المعلمين المتفوقين الى المدارس الريفية لرفع كفاءة معلميها وأجرى العمل النشيط لنشر ونقل الموارد التدريسية المتقدمة للمركز والمدن بصورة إيجابية.
في غضون فترة تتراوح بين آذار وآب وحدها، إتجه عشرة آلاف ومئات المعلمين الأكفاء في مناطق المدن الى المدارس الريفية وأجروا العمل لرفع المؤهلات التعليمية والعملية للمعلمين وقدراتهم مثل وضع برنامج التدريس وصنع البرامج التعليمية المتعددة الوسائط وتوجيه الدراسة خارج الدرس وذلك بمختلف الأشكال والطرق بحيث قاموا بترقية مؤهلات عشرات آلاف نسمة من المعلمين في المدارس الريفية الى مستوى المعلمين في مدارس المدن على نطاق البلاد كلها.

نتيجة ذلك، أصبح في الامكان تقليص الفوارق في المستوى التعليمي بين العاصمة والمناطق المحلية وبين المدن والأرياف مثل الفوارق في صفوف المعلمين وظروف التعليم وبيئته بغض النظر عن المناطق وأنواع المدارس وجعْل جميع التلاميذ يدركون تفوق نظام التعليم الاشتراكي بالحياة الواقعية وأخيرا، تم إرساء الضمان لترقية تعليمنا الى المستوى العالمي المتقدم في المستقبل القريب.
إن النجاحات المحصول عليها في عام 2025 هي نتاج رائع عن قيادة حزب العمل الكوري الذي يضع التعليم في المقام الأول ويعطي الأسبقية له دائما كلما إزدادت سعة الابداع والتغير، وكلما تعاظمت المهام الثورية.