المركز الكبير لدراسة الشعب كله
في جزيرة سوك بالعاصمة بيونغ يانغ يقع مجمع العلوم والتكنولوجيا المسمى بالمركز الكبير لدراسة الشعب كله.
هذا المجمع الذي تم بناءه على شكل الهيكل الذري الكبير الذي يرمز إلى العالم العلمي يتميز بجماله المعماري ويعد قاعدة محورية متعددة الوظائف لنشر العلوم والتكنولوجيا المتقدمة ومركزا أعلى للتعلم يضم قاعة العلوم الأساسية وقاعة البحث العلمي وقاعة العلوم والتكنولوجيا الرائدة ومختبر العلوم الافتراضية وقاعة حلم الأطفال وغيرها من المعارض العديدة المقفلة والمكشوفة للعلوم والتكنولوجيا.
بادر القائد المحترمكيم جونغ وون بناء هذا المجمع وشكل القوى البنائية المقتدرة وأوضح بجلاء كل المسائل الناشئة في بنائه.
وحضر حفل تدشينه فى 1 من كانون الثاني عام 2016 وقص شريط التدشين بيده وتفقد داخله وقال إنه بالتحديد مركز كبير لدراسة الشعب كله ومركز لنشر العلوم والتكنولوجيا الحديثة تجسدت فيه خطة حزبنا، حزب العمل الكوري.
كما قال إن تدشين هذا المجمع يثبت مدى إهتمام حزبنا بمجال العلوم، وعلم وجوب إجادة إدارة المجمع، ثروة البلاد الثمينة لجعله يساهم مساهمة كبيرة فى تحويل الشعب كله إلى أصحاب المواهب العلمية والتقنية وتحويل البلاد إلى الدولة العلمية والتقنية القوية وإلى دولة أصحاب المواهب القوية. تنطبع فى تعليماته هذه إرادته الثابتة لضمان مستقبل الوطن الإشتراكي ضمانا أكيدا بقدرة العلوم والتكنولوجيا.
يزوره اليوم الشغيلة ناهيك عن العلماء والتقنيين ليتعلموا العلوم والتكنولوجيا الحديثة.
هذا المجمع الذي تم بناءه على شكل الهيكل الذري الكبير الذي يرمز إلى العالم العلمي يتميز بجماله المعماري ويعد قاعدة محورية متعددة الوظائف لنشر العلوم والتكنولوجيا المتقدمة ومركزا أعلى للتعلم يضم قاعة العلوم الأساسية وقاعة البحث العلمي وقاعة العلوم والتكنولوجيا الرائدة ومختبر العلوم الافتراضية وقاعة حلم الأطفال وغيرها من المعارض العديدة المقفلة والمكشوفة للعلوم والتكنولوجيا.
بادر القائد المحترم
وحضر حفل تدشينه فى 1 من كانون الثاني عام 2016 وقص شريط التدشين بيده وتفقد داخله وقال إنه بالتحديد مركز كبير لدراسة الشعب كله ومركز لنشر العلوم والتكنولوجيا الحديثة تجسدت فيه خطة حزبنا، حزب العمل الكوري.
كما قال إن تدشين هذا المجمع يثبت مدى إهتمام حزبنا بمجال العلوم، وعلم وجوب إجادة إدارة المجمع، ثروة البلاد الثمينة لجعله يساهم مساهمة كبيرة فى تحويل الشعب كله إلى أصحاب المواهب العلمية والتقنية وتحويل البلاد إلى الدولة العلمية والتقنية القوية وإلى دولة أصحاب المواهب القوية. تنطبع فى تعليماته هذه إرادته الثابتة لضمان مستقبل الوطن الإشتراكي ضمانا أكيدا بقدرة العلوم والتكنولوجيا.