مهما تعمق الليل
ها هي اسرة باك زاى سونغ الاستاذ القديم في جامعة كيم تشايك للصناعات الهندسية والتي يسميها الناس باسرة المعلمين ويحترمونها.
يشتغل ابنه وكنته بالتدريس في كلية جانغ تشول كو للتجارة ببيونغ يانغ وجامعة كيم تشايك للصناعات الهندسية.

يتفرغ افراد اسرته للمناقشة والجدال بشان طريقة التدريس دون الشعور بتعمق الليل، وصار هذا امرا من برنامج نشاطاتهم اليومية.
يستقر في قلوبهم العزم على اداء واجب المواطن امام الدولة والمجتمع بتربية مزيد من اصحاب المواهب.
الضوء المنبثق من نافذة منزلهم في الليل العميق، انما هو ليس مشهدا لهذه الاسرة وحدها، بل هو مشهد يمكن رؤيته في كثير من اسر المعلمين الذين يبذلون ذكاءهم وحماستهم من اجل تطوير التعليم للبلاد.
يشتغل ابنه وكنته بالتدريس في كلية جانغ تشول كو للتجارة ببيونغ يانغ وجامعة كيم تشايك للصناعات الهندسية.

يستقر في قلوبهم العزم على اداء واجب المواطن امام الدولة والمجتمع بتربية مزيد من اصحاب المواهب.
الضوء المنبثق من نافذة منزلهم في الليل العميق، انما هو ليس مشهدا لهذه الاسرة وحدها، بل هو مشهد يمكن رؤيته في كثير من اسر المعلمين الذين يبذلون ذكاءهم وحماستهم من اجل تطوير التعليم للبلاد.